وزارة التعليم العالى تعلن عن منحة مقدمة من جامعة لوند السويدية لعام 2025
التعليم العالي: فتح باب التقدم لمنحة مقدمة من جامعة لوند السويدية لعام 2025
تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفي إطار تطبيق مبدأ التعاون الدولي أحد أبرز مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، أعلنت الإدارة المركزية للبعثات والتمثيل الثقافي بقطاع الشؤون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن فتح باب التقدم للحصول على المنحة الدراسية المقدمة من جامعة لوند بالسويد، للمشاركة فى دورة تدريبية فى الدراسات العليا
تحت عنوان:
innovation ,Transformation and resilience for Sustainable Development
" الابتكار والتحول والمرونة من أجل التنمية المستدامة"، وذلك بالشراكة مع وكالة التنمية التابعة للاتحاد الأفريقى
AUDA _ NEPAD
ومن المقرر تقديم الدورة على ثلاث مراحل، وذلك على النحو التالي:
* من خلال المشاركة عبر الإنترنت online (في الفترة من 9 أبريل 2025 وحتى 4 مايو 2025).
* من خلال حضور الدورة في جامعة لوند فى السويد (في الفترة من 6 مايو وحتى 23 مايو 2025 ).
ويُعقد الامتحان النهائى عبر الإنترنت خلال الأسبوع الأخير من شهر يونيو 2025 .
علمًا بأن الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي SIDA ستتكفل بكافة مصاريف المشاركة في الدورة، بما يشمل: (الدراسة، الجولات الدراسية، الإقامة، بدل الإعاشة، وتذاكر الطيران).
وعلى الراغبين في الاستفادة من منحة جامعة لوند السويدية الاطلاع على كافة المعلومات المتعلقة بالدراسة والدورة، وكيفية التقديم عبر الموقعين التاليين:
الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي
حول المنحة :-
ولكن لماذا وكيف تمكنت بعض البلدان النامية من تحريك عمليات اللحاق بالركب في حين ظلت بلدان أخرى راكدة أو حتى متخلفة عن الركب؟
تدرس الدورة الجوانب الرئيسية لهذه العمليات وتستكشف دور الابتكار في تحويل الاقتصاد وزيادة المرونة الاجتماعية على مدى عملية التنمية المستدامة الطويلة الأجل في سياق البلدان ذات الدخل المنخفض. والأمر المهم هو أن المشاركين في الدورة سوف يطبقون الفهم التاريخي والنظري على سياقاتهم الحالية في جميع أنحاء أفريقيا، وتحديد السياسات والاستثمارات العامة التي تجمع بين دعم الابتكار والتنمية المستدامة.
يتم تدريس الدورة من قبل خبراء في قسم التاريخ الاقتصادي في كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة لوند، الذين يتطلعون ليس فقط إلى التدريس ولكن أيضًا إلى التبادل مع المشاركين في الدورة وخبراء قطاع الابتكار في البلدان الأفريقية.